
أصدرت النيابة العامة في نواكشوط الغربية، مساء أمس، بياناً توضيحيا ردت فيه على ما تم تداوله بشأن الوضع الصحي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وأكد النيابة في بيانها أن ولد عبد العزيز تقدم يوم 19 مايو 2025 بطلب لمعاينة أحد أضراسه، وقد تم عرضه على طبيب أسنان.
وأضافت النيابة أن طبيب السجون تولى التنسيق مع الأخصائي، وبعد موافقة المعني على الطبيب المختص، تم إجراء الفحوص اللازمة في مصحة خاصة اختارها ولد عبد العزيز.